الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لقد كانَ الإسلامُ ومَا زالَ؛ مِن أوائِلِ التَشْرِيعَاتِ التي مَهَّدَتِ الطَريقَ للحَضَارَةِ للإنسانِيَّةِ لِتَسِيْرَ فِي رَكْبِ الحَضَارَةِ، فَكَانَ لَهُ السَبْقُ بينَ بَاقِي التَشْريعَاتِ، ولكنَّ الفَهْمَ الخَاطِئَ والابتِعَادَ عَنِ الهَدْيِ المُحَمَّدِيِّ؛ جَعَلَ الأَمَلَ أمامَ التَشْرِيعَاتِ المُتَأَخِّرَةِ عَنْهُ مِن مُحَاوَلَةِ اللُحُوقِ بهِ ولكنْ.....هَيهَاتَ هَيْهَاتَ فإنَّ الإسلامَ دِيْنٌ أَبَدِيٌّ، وحَضَارَةٌ سَرْمَدِيَّةٌ جَعَلَ اللهُ لَهُ مَكَانَةً عَالِيَةً لا تُدَانَى.
هناك تعليق واحد:
حضرتك تارك كل شي بلكوكب و بالوطن العربي و لاحق المرأة؟
مابئي شي يشد اهتمامك غير هالسيرة؟
فلئتونااااااااااااااا
إرسال تعليق